خالد يوسف رانيا
كان الجو اليوم دافئا و كنت اتشمس امام مسبح المنزل عندما احسست بزوجي يتمدد فوقي و يبدأ تقبيلي بطريقة ساخنة جدا كنت اعلم ماذا يريد سكس جامد ليريج به نفسه و كنت دائما جاهزة لاراحة حبيبي اخرجت لساني ووضعته في فمه بدأ يمصه و يعض شفتاي امم و في نفس الوقت قلع لي ملابس السباحة و اصبح جسمي الذي يثيره عاريا تماما ثم بدأ يعصر بزازي الكبيرتين و يدعكهما اممم رفع رجلي الى كتفه وبدا يدعك كسي بكفه و يحرك اصابعه على شفتاي كسيالمبلل اااه انزل فمه و بدأ يلحسني و يرضعني و يدخل لسانه الى ثقبتي حتى اصبحت اغنج كالمجنونة ثم ادخل اصبعه الطويل الى داخلي و في نفس الوقت يلحس شفايف كسي بلسانه بسرعة امسكت ثدياي من شدة اللذة و بدات اعصرهما . لم اعد استطيع المقاومه قلعت له ملابسه و جلست على ركبيتاي امامه امسكت زبه الطويل في يدي بدات ادعكه بلطف لاعلى و لفوق حتى اصبحت ادعكه له بسرعة و عندما سمعت تاوه ادخلته في فمي كان طعمه لا يوصف
بدأت ارضع و امص و الحس اممم كان ساخن في فمي حتى اصبح مبللا بلعابي كاملا ة في نفس الوقت كانت يده ي كسي يدعكه لي و يداعب شفتاي ااااه و بسرعة فتح رجلي على الاخر ثم ادخل زبه الى كسي ااااااه كم كان طويلا بدأ ينيكني بقوة و سرعة اااه اااه ااه و بعدة مدة طويلة اخرج زبه ادخلتة في فمي من جديد و بدات امصه و الحسه جاء من ورائي و امسك بمؤخرتي و بدا يعمل لها مساج و يدعكها بيديه الكبيرتين و فجأة احسست بزيه الكبير و هو يدخل طيزي ااه كم احب هذا الالم الجميل اصبحت مذمنة عيه بدا ينيكني الاول ببطأ تم بسرعة جعلتني اتنفس بصعوبه و بزازي تقفزان من مكانهما من القوة و هو و لايزال يعصر في مؤخرتي اااه اااه بقينا لمدة طويلة هكذا ينيكني من كسي و طيزي الى ان انفجر داخل كسي و كنا نحن الاثنان نلهث تمدد فوق و دخل زجهه بين ثدياي احتضنته بيدي الى ان ارتاح .